أحبكِ من هنا و حتى حواف الكون..
حيث تتمرجح الشمس أمام شرفات القمر.. و يتراقص الليل على شعاع الفجر.. و تبقى الأرض منصتة لأهازيج الكون و هي تحتفي بكِ..
أحبكِ حباً تجرد مما عداه.. فبات صافياً كجدول ماء.. عذباً كضحكةٍ من ثغر وليد..
دافئاً كشعاع الشمس في أول النيروز..
حلواً كنكهة الكرز يغطي كعكة شوكلا و يزينها..
أحبكِ.. كلمة تختصر أبجديتي .. يا أجمل ما في عمري من كلمات..
صباحي أنتِ